إعلان

‏إظهار الرسائل ذات التسميات صوت و صورة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات صوت و صورة. إظهار كافة الرسائل
  • الزيدي: عذبوني بالكهرباء والضرب والإغراق بالماء في الصورة منتظر الزيدي عقب الإفراج عنه
    أكد الصحفي العراقي منتظر الزيدي في مؤتمر صحفي عقب الإفراج عنه أنه كان يتعرض للتعذيب بالكهرباء والقضبان والضرب، وذلك مباشرة بعد إلقائه بفردتي حذائه على الرئيس الأمريكي السابق، جورج بوش، أثناء زيارته للعراق.
    وقال الزيدي إنه يعتقد أن الصحفيين الذي شاركوا في المؤتمر الصحفي خلال زيارة بوش الأخيرة لبغداد ربما سمعوا صوت صراخه أثناء تعذيبه وضربه، الذي تواصل في أيام لاحقة.
    وأوضح الزيدي: "الذي حرضني على ما قمت به هو الظلم الذي وقع على شعبي من الاحتلال الذي أراد أن يذل وطني ، صور الاحتلال وما فعله كانت تلاحقني قبل أن أقوم بما قمت به فأردت من رمي الحذاء على بوش التعبير عن رفضي للاحتلال ونهبه لخيرات بلادي ، بوش أراد توديعنا باستغفال التاريخ.. وهذا ما لم أرضه فقمت بما قمت."
    وكشف الزيدي عن حقائق مريرة تعرض لها فقال "كان يجري تعذيبي بالكهرباء والضرب بالقضبان والإغراق بالماء خلف باحة المؤتمر الصحفي الذي كان يعقده رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، مع الرئيس الأمريكي السابق، جورج بوش، ومن ثم في السجن."
    وأكد منتظر الزيدي أنه كان يعذب أشد العذاب حين قال "المالكي إنه اطمأن عليّ ووفر لي الفراش والغذاء."
    وأضاف "لم أطلب دخول التاريخ أو الشهرة بل أردت الدفاع عن بلدي وتاريخه" وفقاً لما نقلته قناة البغدادية عن الزيدي.
    وقالت القناة إن الزيدي عبر عن مخاوفه من ملاحقته وقتله وخطفه وإيذائه.
    وفي ختام حديثه قال الزيدي بعد أن حمله عشرات بل مئات المعتقلين رسالة للعالم "يوجد آلاف السجناء في السجون والمعتقلات دون تهم.. إنهم موجودون لمجرد أن وشى بهم مخبر سري حاقد أو لأسباب غير حقيقية."
    وقدم الزيدي في نهاية مؤتمره الصحفي اعتذاره إذا كان قد أساء للإعلام والصحافة والمهنة من حيث لم يقصد، وقال "إذا كنت أسأت بغير قصد للصحافة فإني اعتذر."
    وأوضح الزيدي أنه "إنسان مستقل ولا ينتمي لأي جهة حزبية."
    وكانت الحكومة العراقية قد أفرجت أمس الثلاثاء عن منتظر، الذي بات يعرف بلقب "قاذف الحذاء".

    مقطع من المؤتمر الصحفي لمنتظر الزيدي

    هسبريس

  • دوزيم تُضحكنا في رمضان بآية قرآنية داخل الحمام





    لم تكتف الممثلة بالظهور بتلك المكياج الرديئ والملابس الفاضحة في سلسلة من المفترض أن تعرض خلال رمضان الحالي على القناة الثانية، بل تمادت في ذلك ...
    اسمعوا جيدا كلامها في 1:35 حيث تذكر مقتطف من الآية الكريمة بطريقة ساخرة ( داخل الحمام ). الآية الكريمة: " والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم "

  • طرائف استوديو دوزيم

    عبد الله
    تقليد حرفي للبرامج الغربية في أدق التفاصيل...في جزئيات البرنامج وطريقة تقديمه..وصولا إلى فلسفته التي قد تكون غائبة عن قوم التقليد الأعمى...والأمر سيان على أية حال..لأنه في كل الأحوال لا يتناسب مع منظومتنا الثقافية والأخلاقية في السخرية والتشهير بالآخرين دون وجه حق غير مبرر سخيف: "حتى تعرفوا أنه ما كانش من السهل" البحث عن منتوج جديد يصلح للاستغلال في الشطيح والرديح...إيوا الله يمسخكوم كيما مسختوا ثقافتنا وقيمنا الأخلاقية..وقتلتم ملكة الإبداع ببرامجكم المقلدة كالعميان وأنتم تدعون خدمة الإبداع...ولعمري متى كان العميان يقودون الناس في الطريق..؟؟





    كاتب التعليق احد قراء جريدة هسبريس الالكترونية

    hespress.com

  • اردني ينصب لافتة كبيرة تحمل كلاما رقيقا في مكان عام ليصالح زوجته

    عمان (ا ف ب) - نصب شاب اردني لافتة كبيرة تحمل كلاما رقيقا امام مكان عمل زوجته الغاضبة بعد طلبها الطلاق، واحضر فرقة موسيقية تعزف انغاما رومانسية ليصالحها امام حشدمن الناس، على ما افادت صحف اردنية الاربعاء.ووقف الزوج الشاب (31 عاما) الى جانب لافتة بطول خمسة امتار وعرض ثمانية امتار نصبها امام مكاتب الملكية الاردنية في الدوار السابع (غرب عمان) وسط الحان رومانسية تعزفها فرقة احضرها ليعتذر من زوجته علنا ويصالحها امام حشد من الناس.وكتب على اللافتة عبارات رقيقة منها "حبيبتي وحياتي وصديقتي وزوجتي الرائعة ام ابني، اعتذر لك من صميم قلبي عما بدر مني من اخطاء واعدك ان تكون حياتنا المستقبلية قائمة على الحب والاحترام".ونقلت صحف عن الزوج الشاب قوله ان "حبا عمره 6 سنوات لا يمكن ان يكون مصيره الطلاق".ووقفت الزوجة متفاجئة تذرف الدموع وهي تقرأ اللافتة، قبل ان يطبع زوجها قبلة على جبينها ويعتذر منها، الا انها لم تقبل اعتذاره فورا ووعدت بالتفكير بالامر.


  • فيديو لساركوزي وأوباما يتفحصان مؤخرة برازيلية


    الصورة التي التقطت للرئيس الأميركي باراك أوباما والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وهما يمعنان النظر في المندوبة البرازيلية مايورا رودريغيز تافاريس أثارت تعليقات عشرات الآلاف عبر مواقع الأنترنت .
    فقد أظهرت الصورة ساركوزي وهو يراقب أوباما بابتسامة ماكرة بينما انشغل الأخير بمتابعة المندوبة البرازيلية خلال الاستعداد لالتقاط صورة تذكارية لكل المشاركين في قمة مجموعة الثماني التي انتهت الجمعة بمدينة لاكويلا الإيطالية.
    وبثت مواقع إلكترونية عديدة فيديو وصور ثابتة للمشهد الذي سجل أثناء التقاط صورة جماعية للرؤساء المشاركين في قمة الثماني التي انعقدت في مدينة لاكويلا الإيطالية، مع وفود الشباب الذين التقوا على هامش القمة.
    وبحث زعماء العالم في القمة العديد من القضايا مثل الاقتصاد العالمي،والاحتباس الحراري، والفقر، والبرنامج النووي الإيراني، ولكن المشهد الذي بث على محطات التلفزة وشبكات الإنترنت كان له الوقع الأكبر.
    ويبدو ساركوزي وأوباما في الفيديو وهما يتفحصان الفتاة من الخلف، وضجت المواقع الإلكترونية بالعديد من التقارير الساخرة، وتساءل الكثيرون عن هوية الفتاة التي ظهرت فجأة على مسرح الأحداث.
    والفتاة التي أبدى ساركوزي وأوباما إعجابهما بها كانت ضمن وفد الشباب البرازيلي، وسجلت محركات البحث الإلكترونية إقبالا كبيرا في البحث والتحري عنها.
    وقدمت بعض محطات التلفزة تحليلا مطولا للمشهد في محاولة لإثبات أن نظرات ساركوزي لم تكن بريئة بالمرة، بعكس أوباما الذي لم يكن يتعمد النظر بطريقة غير لائقة.
    واعتمد التحليل على عدة لقطات للمشهد سجلت من زوايا مختلفة، وخلصت صحف أمريكية في تقاريرها إلى أن أوباما "لم يكن ينظر ولكن ساركوزي فعل".
    وقال تقرير إن تفحص أحد الأفلام كشف أن أوباما كان ينظر لأسفل وليس إلى الفتاة، في محاولة لمساعدة فتاة أخرى على التقدم للامام استعدادا لالتقاط الصورة الجماعية.
    أما ساركوزي فقد أجمعت وسائل الإعلام على اتهامه بنظرات غير برئية بالمرة صوب الفتاة.


    ABC News

رشحنا في دليل سفنتي للمواقع العربية

اعلان

صوت وصورة

الخروج من فم الثعبان